الاثنين، أغسطس 22، 2005

دوّار

إليك عنّي
....
دوّار..كما
ناعورة الرّيح
ميّال
...
مع الأنسام
...
غدّار
لا ترسو على ....أمر
ظلاّم
و لوّام
لا كفّي أتت وزرا
سوى كوني
..
على العهد
سوى
إبحاري في
....
يمّ انفعالاتك
....
جلاّد ونكّار
بحدّ اللّفظ
...
نيرانا
تؤجّجها
و تندهش
...
"هل للأمر أوّار؟؟"
غيّاب
و ألقيت المجاديف
بيمّ الظّنّ و الشّكّ
فلا
ناظور يرشدك
و لا
مرسى...لأفلاكك
.......
مذعان
متى حنّت
جوارحك
..
لأبيات بها ترضي
مزاجاتك
...
....
صدّاح
ستلقاني
..
مدّاح
لحسن القدّ
للأشعار
نسّاق
على ترنيمة الطّير
مسّاء و صبّاح
أنا
ما تبت عن غيّي
و لا
ناء بي الحمل
شرّيب
لمرّ الكأس
من كفّ
...
به أسقى وألثمه
سخيّ
تملأ اليمنى
زعافا
.....
......
يرتوي
..
ضمئي
..
و أبتسم
ذبّاح
..
بسيف الغدر
من زمن
.....
شهيدا
أواري الطّعنة
...
دهرا
و صفّاح
.....
سقيم
.....
لجّني الشّوق
أداري النّار
تصهدني
و لحظ العين
...
فضّاح

ليست هناك تعليقات: